بسم آلله الرحمن الحريم
كيفكم ان شالله كويسآآآآآآت
اليوم جب لكم احاديث ..~
r=green]]« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ » .[/size]
فَضْلُ « لا إِلهَ إِلا اللهُ »
عَنْ أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنهُ قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ : « لَقَدْ ظَنَنْتُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أَنْ لا يَسْأَلَني عَنْ هذَا الْحَدِيِثِ أَحَدٌ أَوَّلَ مِنْكَ لِما رَأَيْتُ مِنْ حِرْصِكَ عَلَى الْحَدِيثِ : أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ قَالَ : لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ خَالِصَاً مِنْ قَلْبِهِ أَوْ نَفْسِهِ »
« وَصِيَّةٌ عَامَّةٌ في التَّوْحِيدِ »
عن ابن عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : كُنْتُ خَلْفَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَوْماً فَقَالَ : « يَا غُلامُ إِنِّيِ أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : إِحْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ ، اِحْفَظِ اللهَ تَجِدْهُ تجَاهَكَ ، وَإِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللهِ، وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ لَكَ ، وَلَوِ اِجْتَمَعُوا عَلى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ ، رُفِعَتِ الأَقْلامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ »
« فَضْلُ طَلَبِ الْعِلْمِ »
عن قبيصةَ بنِ المُخَارق رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : « يَا قبيصةُ مَا جَاءَ بِكَ ؟ قُلْتُ : كَبِرَتْ سِنِّي ، وَرَقَّ عَظْمِي فَأَتَيْتُكَ لِتُعَلِّمَنِي مَا يَنْفَعَنِي اللهُ تَعَالى بِهِ ِ، فَقَالَ : « يَا قبيصَةُ مَا مَرَرْتَ بِحَجَرٍ وَلا شَجَرٍ وَلا مَدَرٍ إِلا اِسْتَغْفَرَ لَكَ ، يَا قبيصةُ إِذَا صَلَّيْتَ الصُّبْحَ فَقٌلْ ثَلاثاً : سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ ، تُعَافَ مِنْ الْعَمي وَالْجُذَامِ وَالْفَلَجِ ، يَا قبيصَةُ قُلْ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِمَّا عِنْدَكَ وَأَفِضْ عَليَّ مِنْ فَضْلِكَ ، وَانْشُرْ عَليَّ مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَأَنْزِلْ عَليَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ »
« إِغَاثَةُ المَلْهُوفِ »
عَنْ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ ، لا يَظْلِمُهُ وَلا يَسْلِمُهُ . مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللهُ فِي حَاجَتِهِ ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمَاً سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ »
« فَضْلُ السُّجُودِ للهِ تَعَالى»
عَنْ معدان بنِ أَبي طلحةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ ، لَقِيتُ ثَوْبَانَ مَوْلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ أَعْمَلُهُ يُدْخِلُنِي اللهُ بِهِ الْجَنَّةَ ، أَوْ قَالَ قُلْتُ : بِأَحَبِّ الأَعْمَالِ إِلى اللهِ فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ : سَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : « عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ ، فَإِنَّكَ لا تَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إِلاَّ رَفَعَكَ اللهُ بِهَا دَرَجَةً ، وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً »
« فَضْلُ الصَّدَقَةِ »
عَنْ كَعبِ بْنِ عُجرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « يَا كَعْبُ بْنِ عجرةَ إِنَّهُ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ لَحْمٌ وَلاَ دَمٌ نَبَتَا عَلَى سُحْتٍ ، النَّارُ أَوْلى بِهِ ، يَا كَعْبُ بن عَجرةَ النَّاسُ غَادِيَانِ ، فَغَادٍ في فَكَاكِ نَفْسِهِ فَمُعْتِقُهَا ، وَغَادٍ فَمُوثِقُهَا ، يَا كَعْبُ بن عجرةَ ، الصَّلاةُ قُرْبَانٌ ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِيءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يَذْهَبُ الْجَلِيدُ عَلى الصَّفَا »
وبص ..~
وأن شالله تفيدكم الاحاديث
تحياتي ..~
واتمنى انك تقيموني
كيفكم ان شالله كويسآآآآآآت
اليوم جب لكم احاديث ..~
r=green]]« كَفَّارَةُ المَجْلِسِ »
عَنْ أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « مَنْ جَلَسَ مَجْلِساً كَثُرَ فِيهِ لَغَطُهُ ، فَقَالَ قَبْلَ أَنْ يَقُومَ مِنْ مَجْلِسِهِ ذَلِكَ : سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ ، إِلَّا غُفِرَ لَهُ مَا كَانَ في مَجْلِسِهِ ذَلِكَ » .[/size]
فَضْلُ « لا إِلهَ إِلا اللهُ »
عَنْ أَبِي هُرَيرَةَ رَضِيَ اللهُ عنهُ قَالَ : قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ مَنْ أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلى اللهُ عليهِ وَسَلَّمَ : « لَقَدْ ظَنَنْتُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أَنْ لا يَسْأَلَني عَنْ هذَا الْحَدِيِثِ أَحَدٌ أَوَّلَ مِنْكَ لِما رَأَيْتُ مِنْ حِرْصِكَ عَلَى الْحَدِيثِ : أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ قَالَ : لا إِلهَ إِلاَّ اللهُ خَالِصَاً مِنْ قَلْبِهِ أَوْ نَفْسِهِ »
« وَصِيَّةٌ عَامَّةٌ في التَّوْحِيدِ »
عن ابن عبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : كُنْتُ خَلْفَ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ يَوْماً فَقَالَ : « يَا غُلامُ إِنِّيِ أُعَلِّمُكَ كَلِمَاتٍ : إِحْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ ، اِحْفَظِ اللهَ تَجِدْهُ تجَاهَكَ ، وَإِذَا سَأَلْتَ فَاسْأَلِ اللهَ ، وَإِذَا اسْتَعَنْتَ فَاسْتَعِنْ بِاللهِ، وَاعْلَمْ أَنَّ الأُمَّةَ لَوِ اجْتَمَعَتْ عَلَى أَنْ يَنْفَعُوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَنْفَعُوكَ إِلا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ لَكَ ، وَلَوِ اِجْتَمَعُوا عَلى أَنْ يَضُرُّوكَ بِشَيْءٍ لَمْ يَضُرُّوكَ إِلا بِشَيْءٍ قَدْ كَتَبَهُ اللهُ عَلَيْكَ ، رُفِعَتِ الأَقْلامُ وَجَفَّتِ الصُّحُفُ »
« فَضْلُ طَلَبِ الْعِلْمِ »
عن قبيصةَ بنِ المُخَارق رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : « يَا قبيصةُ مَا جَاءَ بِكَ ؟ قُلْتُ : كَبِرَتْ سِنِّي ، وَرَقَّ عَظْمِي فَأَتَيْتُكَ لِتُعَلِّمَنِي مَا يَنْفَعَنِي اللهُ تَعَالى بِهِ ِ، فَقَالَ : « يَا قبيصَةُ مَا مَرَرْتَ بِحَجَرٍ وَلا شَجَرٍ وَلا مَدَرٍ إِلا اِسْتَغْفَرَ لَكَ ، يَا قبيصةُ إِذَا صَلَّيْتَ الصُّبْحَ فَقٌلْ ثَلاثاً : سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ وَبِحَمْدِهِ ، تُعَافَ مِنْ الْعَمي وَالْجُذَامِ وَالْفَلَجِ ، يَا قبيصَةُ قُلْ ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِمَّا عِنْدَكَ وَأَفِضْ عَليَّ مِنْ فَضْلِكَ ، وَانْشُرْ عَليَّ مِنْ رَحْمَتِكَ ، وَأَنْزِلْ عَليَّ مِنْ بَرَكَاتِكَ »
« إِغَاثَةُ المَلْهُوفِ »
عَنْ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلى اللهُ عَليهِ وَسَلَّمَ قَالَ : « المُسْلِمُ أَخُو المُسْلِمِ ، لا يَظْلِمُهُ وَلا يَسْلِمُهُ . مَنْ كَانَ فِي حَاجَةِ أَخِيهِ كَانَ اللهُ فِي حَاجَتِهِ ، وَمَنْ فَرَّجَ عَنْ مُسْلِمٍ كُرْبَةً فَرَّجَ اللهُ عَنْهُ بِهَا كُرْبَةً مِنْ كُرَبِ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَمَنْ سَتَرَ مُسْلِمَاً سَتَرَهُ اللهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ »
« فَضْلُ السُّجُودِ للهِ تَعَالى»
عَنْ معدان بنِ أَبي طلحةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ ، لَقِيتُ ثَوْبَانَ مَوْلى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ ، فَقُلْتُ : أَخْبِرْنِي بِعَمَلٍ أَعْمَلُهُ يُدْخِلُنِي اللهُ بِهِ الْجَنَّةَ ، أَوْ قَالَ قُلْتُ : بِأَحَبِّ الأَعْمَالِ إِلى اللهِ فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ فَسَكَتَ ، ثُمَّ سَأَلْتُهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ : سَأَلْتُ عَنْ ذَلِكَ النَّبِيَّ صَلى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : « عَلَيْكَ بِكَثْرَةِ السُّجُودِ ، فَإِنَّكَ لا تَسْجُدُ للهِ سَجْدَةً إِلاَّ رَفَعَكَ اللهُ بِهَا دَرَجَةً ، وَحَطَّ عَنْكَ بِهَا خَطِيئَةً »
« فَضْلُ الصَّدَقَةِ »
عَنْ كَعبِ بْنِ عُجرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « يَا كَعْبُ بْنِ عجرةَ إِنَّهُ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ لَحْمٌ وَلاَ دَمٌ نَبَتَا عَلَى سُحْتٍ ، النَّارُ أَوْلى بِهِ ، يَا كَعْبُ بن عَجرةَ النَّاسُ غَادِيَانِ ، فَغَادٍ في فَكَاكِ نَفْسِهِ فَمُعْتِقُهَا ، وَغَادٍ فَمُوثِقُهَا ، يَا كَعْبُ بن عجرةَ ، الصَّلاةُ قُرْبَانٌ ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِيءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يَذْهَبُ الْجَلِيدُ عَلى الصَّفَا »
وبص ..~
وأن شالله تفيدكم الاحاديث
تحياتي ..~
واتمنى انك تقيموني